سجل إهدائـــك ببيت شعــر للي بعدك .. !

طالت الغيبات يالغالي علينا
وان تحريتك فهذا من غلاك

لو يطول البعد ماوالله سلينا
المشاعر همها لحظة لقاك

ياكريم النفس مثلك مالقينا
لك معزه زادها عندي وفاك

ما اضمن لك الايـــام..
اضمن لك احساسي..
لو نفترق اعــــــــوام...
مايموت بقلبي اخــــــلاصي..

مـا أخطأ الـنـحل إذا أخلـى خـمـائـلـه فالـــــخـد ورد و هذا الـشعـر أزهــــــار.

إذا غابت الشمس أخذ مكانها القمر

لكن إذا غاب العزيز ما ياخذ مكانه بشر

يهواك ما عشت القلب فإن أمت
يتبع صداي صداك في الأقبر .

قلبي الوافي مايستحمل الغيبه..

طلبتك..خل روحي لروحك قريبه

مٌلُيٍتَ اُشٍوٍفً اٌلُغٍيْرِ وًمٍنًاَيٌ اٌشُوٍفًكِ ..

وَاٌلُشٍوَقِ ذِاْبٍحنِيٍ وٌاُنَاً مْنٍكِ مٌحُرًوِمٍ

ضممـتـك حتى قلت نـاري قد انطـفت فـلـم تـطـفَ نـيـرانـي وزيـد وقـودهـــــــــا

أنا جيتكم طفـله ضايعه حنان الحب ما ذاقته

وصلت لعالمكم صدفه..دخيلكم لا تخلوني

ولي فؤاد إذا طال العذاب بــــــــــــــــــه هـام اشــتـيـاقـاً إلـى لـقـيـا مـعـذبـــــــــــــه

يمكن إبتعدت و إنشغلت و عليكم ما سألت مده و قصرت

بس الأكيد إشتقت لك وولهت

لحظة الم يااااااا ريتها لحظة امل فرق كبير بينها رغم انها نفس الحرووووووووف

كون يمك كون ابوسك كون احضنك كون احط راسي على صدرك بالكي خدي يزيل همك

تتبع الهوى روحـي في مسالكه حـتـــــى جـرى الحب مجرى الروح في الجســـــــد.

مٌلُيٍتَ اُشٍوٍفً اٌلُغٍيْرِ وًمٍنًاَيٌ اٌشُوٍفًكِ ..

وَاٌلُشٍوَقِ ذِاْبٍحنِيٍوٌاُنَاً مْنٍكِ مٌحُرًوِمٍ

مشعل انا بنار لازم اشوفك
صدكني ماانساك وما اعوفك

هم نتا
هم الناس
هم كومه هموم
وجماله اليل حارمني النوم

إذا غابت الشمس أخذ مكانها القمر

لكن إذا غاب العزيز ما ياخذ مكانه بشر

كون القلب نفطات ومحبوبي صوبه نشتعل اني وياه وننسى الرطوبه هههههههههههههههههههههههه

ياكريم النفس مثلك مالقينا
لك معزه زادها عندي وفاك

السهر يحلى في عيون حبيبتي ...

والشوق قد يغدو غيوم سماء ...

والنجم محمر يداري حبنا ..

فالنجم في الحب اعتراه حياء ...

والعين تلقى العين فيا لعيوننا !!

حين العيون في الهوى تخشى التقاء ...

وسط انتظار و نار يمكن و ياليت
تنهيدتي صارت تدك الزوايا

مدري نسيت الود والا تناسيت
صمتك يوردني حياض المنايا

وكان الوعد أن ألتقيك عند أول شرفات الحلم .. كنت أتمني أن أعبر ضياء عينيك...
وإلتقينا .. وتحقق الحلم
وفي أحلك لحظات اليأس والحرمان ، وفقدان توازن الروح ،، وعدم معرفة الفرق بين الأسود
والأبيض ،، وما بين النهر والبحر ،، ومابين السماء والأرض ،وسط كل ذلك لم أفقد الأمل
بحضورك ، لأن إيماني بك كان كبيراً وكنت أعرف أنك قادم من الفراديس البعيدة حاملاً
غصن الزيتون .. ومعني الأمل .
نعم لقد كنت ياأغلي رجل ، الرمز ، وكنت المعني ،وكان لك المغزي لوجودي ...
كنت أنتظرك بكل طعم الجراح ، وبكل حرمان الروح ، وبكل قطرة دم نازفة من القلب،
قلبي الذي لم يفقد يقينه ، بأنك قادم من خلف سحابات شوقي إليك ، قادماً يارجل
من خلف الغمائم الماطرة ومن خلف البساتين المثمرة ، وكان حضورك زاهياً ، رائعاً ،
بديعاً ،مليئاً بالإشراق والضياء ..

عمر البعد ما يزعزع بقلبي الياس ....
ولو طال البعد زاد "غلاي"لأعز الناس...