منتديات الياقوت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يحتوي على البرامج الثقافية والعلمية والترفهية والمنوعة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك

اذهب الى الأسفل 
+5
عديل الروح
عاشقة دجلة
سلطان الغرام
سيدالعشاق
شمس العراق
9 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شمس العراق
عضو جديد
عضو جديد



انثى عدد الرسائل : 9
العمر : 60
الموقع : العراق
تاريخ التسجيل : 09/03/2008

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالإثنين مارس 10, 2008 2:07 am

قصه محرجه ار


قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك ؟؟؟

انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


(ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب)


حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك)


حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

على ما قمت به


ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما ف
قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك ؟؟؟

انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


(ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب)


حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك)


حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

على ما قمت به


ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي)


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


وليست كبطيخة الأمس

ههههههههههههههههه اتمنى ان تكون القصة عجبتكم
[/size

يهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي)


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


وليست كبطيخة الأمس

ههههههههههههههههه اتمنى ان تكون القصة عجبتكم
جوا قراءتها وحدك ؟؟؟

انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


(ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب)


حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك)


حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

على ما قمت به


ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي)


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


وليست كبطيخة الأمس

ههههههههههههههههه اتمنى ان تكون القصة عجبتكم





قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك ؟؟؟

انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجد


قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك ؟؟؟

انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


(ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب)


حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك)


حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

على ما قمت به


ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي)


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


وليست كبطيخة الأمس

ههههههههههههههههه اتمنى ان تكون القصة عجبتكم
يدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


(ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب)


حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك)


حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

على ما قمت به


ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي)


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


وليست كبطيخة الأمس

ههههههههههههههههه اتمنى ان تكون القصة عجبتكم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيدالعشاق
عضو فعال
عضو فعال



ذكر عدد الرسائل : 106
العمر : 44
الموقع : العراق
تاريخ التسجيل : 07/03/2008

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالإثنين مارس 10, 2008 9:25 am

قصه جدا روعه وحمره مثل البطيخه ههخخهخهخهخهخهخهخ
والاروع لونها الابيض الذى زادها سحرا
سيد العشاق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سلطان الغرام
المدير العام
المدير العام
سلطان الغرام


ذكر عدد الرسائل : 2031
العمر : 56
الموقع : العراق / الموصل
علم الدولة : قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Female42
تاريخ التسجيل : 03/12/2007

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالثلاثاء مارس 11, 2008 2:18 pm

هههههههههه هههههههههههه

مشكورة على القصة حلو واحلا من البطيخة الحمراء

عاشت الايادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alyakut2007ff.ahlamontada.com
شمس العراق
عضو جديد
عضو جديد



انثى عدد الرسائل : 9
العمر : 60
الموقع : العراق
تاريخ التسجيل : 09/03/2008

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالأربعاء مارس 12, 2008 2:55 pm

نورتوووووووووووا موضوعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة دجلة
عضو ذهبي
عضو ذهبي
عاشقة دجلة


انثى عدد الرسائل : 4183
العمر : 31
الموقع : بين هذا وذاك
علم الدولة : قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Female42
تاريخ التسجيل : 03/03/2008

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالأربعاء مارس 12, 2008 3:04 pm

ههههههههههههههههههه
يسلموووووو عالقصه الرهيبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://v.3bir.com/
عديل الروح
نائب المدير العام
نائب المدير العام
عديل الروح


ذكر عدد الرسائل : 3344
العمر : 55
الموقع : قلب حبيبي
علم الدولة : قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Female42
تاريخ التسجيل : 25/12/2007

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالأربعاء مارس 12, 2008 3:55 pm

شكرا لكي طبعا قصه جميله وشدهت وانا اقرئها
الله يساعدك يالبطيخه من السكين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.msyaronline.info/index.php
صقر الرافدين
عضو ذهبي
عضو ذهبي
صقر الرافدين


ذكر عدد الرسائل : 943
العمر : 41
الموقع : الفضاء الخارجي
علم الدولة : قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Female43
تاريخ التسجيل : 25/12/2007

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالسبت مارس 15, 2008 5:42 pm

مشكوووووووووور

شمس العراق على القصه
تقبلي مروري

صقر الرافدين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://3raq.yoo7.com/
اميرة الحب
مشرفة
مشرفة
اميرة الحب


انثى عدد الرسائل : 813
العمر : 32
الموقع : مكان بالدنيا
تاريخ التسجيل : 10/03/2008

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالخميس أبريل 03, 2008 6:08 pm

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مشكورة على القصة الحلوة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تاج الحزن
عضو نشيط
عضو نشيط
تاج الحزن


ذكر عدد الرسائل : 254
العمر : 43
الموقع : العراق/الموصل
تاريخ التسجيل : 18/02/2008

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالأربعاء أبريل 16, 2008 12:38 am

مشكوره شمس العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mysoul
عضو ذهبي
عضو ذهبي
mysoul


ذكر عدد الرسائل : 1633
العمر : 33
الموقع : العراق/بغداد
علم الدولة : قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Female43
تاريخ التسجيل : 28/04/2008

قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك   قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك Emptyالأحد يونيو 08, 2008 12:49 am

يسلمووووووووووووووووو على هل القصه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الياقوت :: الاقسام الادبية :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: